شكل المشروع

تطبيقات المسطحات الخضراء:
ملاعب الرياضة
الأحجام:
18000
الثابت:
1922
الترقية:
2013
ملعب شمالي هوبارت البيضاوي، قواعد كرة القدم الأسترالية

تم وضع ملعب شمالي هوبارت أوفال البيضاوي بعيدا في ضاحية مركزية من هوبارت، تسمانيا، موقعها في جنوب أراضي أستراليا الرئيسية. الملعب البيضاوي محاط بالمنازل ومعروف بواحدة من أجوائه الممتازة لمشاهدة الرياضة. بدأ ملعب شمالي هوبارت البيضاوي تواجدة كإسم Hobart Town Brickfields في سنة 1844 قبل أن يصبح موقع إسكان لسجن النساء، ومركز أيداع المهاجرين و مأوى للشخص المختل عقليا وأخيرا أغلق في سنة 1882 الذي به أصبحت الأرض مكب للنفايات حتى تم الحصول عليها لغرض إنشاء مدرج لملعب كرة القدم. حدثت أول مباراة رسمية في السادس من مايو عام 1922. وحاليا يستخدم الملعب البيضاوي لقواعد كرة القدم الأسترالية خلال أشهر الشتاء، وبفضل نظام التصريف السابق السيء، يتطلب ذلك إعادة الترميم في نهاية كل موسم، لذلك لم يكن يستخدم كثيرا أثناء أشهر الصيف.

التحدي

مع تطور كرة القدم الأسترالية وكونها أصبحت لعبة رياضية أسرع، كان التحدي بالنسبة لمجلس مدينة هوبارت هو تقديم سطح قائم على الرمال عالي الأداء قادر على التعامل مع كل ظروف الطقس القاسية. وبجانب توفير سطح لقواعد كرة القدم الأسترالية، كان هدف المشروع هو تشجيع الرموز الرياضية الأخرى على هذا المكان الرائع. وكان مفتاح العنصر الرئيسي للمشروع هو تزويد أكبر قدر من المعلومات لموظفي مجلس مدينة هوبارت من خلال تقارير إستخدام المياة لنظام التحكم المركزي IMMS ونظلم ET الذي يسجل المناخ الجوي المحلي للملعب.

الحل

في عام 2009، أدرك مجلس مدينة هوبارت أن ملعبها القيم منهك وأصبح السطح دون المستوى القياسي الأساسي. وقد إزدادت السدادات الأرضية من المواسم السابقة وإزدادت الشكوك من قبل المستخدمين حول جودة سطح الملعب بشكل ملحوظ. لقد كافأ مجلس مدينة هوبارت الأعمال التي قامت بها شركة إنشاءات أرضية محلية Total Turf Care في عام 2013 ، والذين قامو بتثبيت نظام التصريف، الري و جميع الأعمال والمواصفات الخاصة للمجلس. وقد أدرجت شركة Total Turf Care المصمم ديفيد هاجز المتخصص بديناميكيات المياه ليقدم خطة ري تتوافق مع الحاجة لكفاءة المياه لتقابل التحديات الجديدة من حيث التكاليف المتزايدة لتوفير المياه للري.

النتيجة

والنتيجة هي نظام فعال تخطى حتى الآن كل التوقعات في توفير المياه و مخرجات البيانات. ويوجد أيضا مرونة عالية لحقن الأسمدة داخل نظام الري الخاص بنا مما يقلل تأثير الماكنات على السطح ويوفر الموارد، والوقت والمال. ومن المتوقع أنه سيتم تقليل السدادات الأرضية كنتيجة لهذا المشروع وستتطور خبرة المستخدم. وكانت ردود الأفعال من المستخدمين إيجابية للغاية حتى الآن.